العنوان أعلاه، لشطر البيت الشهير لامرئ القيس، والذي قصد به مدح جواده في دلالة على قوته. لكنني هنا سأستخدم وصف «الجلمود» والمعني به الصخر الصلد لأسقطه على السطور أدناه، ناصحاً من خل…
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
النوري مدرباً لرجال يد “اليقظة”08/05/2025